دَقَّ القَلْبُ
فَدَقَّتِ السَّاعَةُ
فَسَبِحَتِ الرُّوحُ فِي عُمْقِ البِحَار
…
فَأَعَادَتْ بِيَ الأمْوَاجُ إِلى الغُرْفَة
فَلَمْ يُدَقَّ البَابُ
فَنِمْتُ وَحِيدَةَ الهَوَاءِ
ولا قُدْرَةٍ لِلْكَلِمَاتُ أَنْ تُعَبِّرَعَلَى مَا تَلْمَحُ إِلَيْهِ النِّقَاطُ